القائمة الرئيسية

الصفحات

الشكل ‏الهرمى ‏طاقة ‏عجيبه ‏سوف ‏تندهش ‏مما ‏تقراه

الذبذبات والاتزان الحيوي :

لقد اصبح استخدام الشكل الهرمي شائع في العالم للتاثير على الحاله الصحيه للانسان ( وشحن ) مواد مختلفه مثل الماء للتاثير على حاله الجلد والنشاط العام للانسان . 

1- موجات التفكير :- 

كل انسان يسبح الان في محيط من الموجات المتنوعه منها موجات الراديو والتليفزيون والموجات الصوتيه والضوئيه .... الخ وهي موجات معروفه سهله القياس بالاجهزة الحديثه وهناك موجات اخرى لا نعرف عنها الا القليل ويصعب استخدامها وقياسها والانسان نفسه يعتبر جهاز ( مرسل ومستقبل ) فهو يرسل ( موجات التفكير ) ولا يحس بها الانسان الواعي انما الذي يحس بها ويستقبلها هو العقل الباطن وهذا من فضل الله علينا . واحيانا يحدث توافقا ذبذبيا بين شخص ما ( مرسل ) وشخص اخر ( مستقبل ) وعندئذ يتلقى الثاني ما يفكر فيه الاول ونقول ان هذه عمليه توارد افكار او تباثي وهي في هذه الحاله تلقائيه غير متعمده . 
ومسأله التنافر والتجاذب بين البشر تدخل تحت العنوان السابق واحيانا نفاجأ ان الشخص الجذاب لنا ظاهريا يختلف عن ذلك داخليا وهذا راجع الى ما ينطلق منه من موجات الفكر والتي تفصح عن الشخصيه الداخليه والعقل الباطن للشخص . 

ولكل فكر تاثير خاص على ما يحيط به والفكر السالب يؤدي الى احداث سالبه والفكر الموجب يؤدي الى احداث موجبه . والشخص الذي يطلق ( الافكار السوداء ) يؤذي المجتمع المحيط به ثم ترتد اليه هذه الافكار السوداء منعكسه وتهاجمه وتؤذيه وربما بدت هذه النظريات غير ذات قيمه في نظر القارئ ولكن الواقع غير ذلك حيث انها تمثل اساسا هاما لنظريه الذبذبات والترددات والتي سيعترف بها العالم ان عاجلا او اجلا . ونحن نعاني حاليا من الاستخدام الخاطئ والمدمر للعلوم الفيزيقيه ومثال ذلك الطاقه الذريه والاتجاه نحواستخدامها عسكريا وتهديد البشريه بالفناء . 
وعندما تهتدي البشريه الى استخدام ( طاقه الفكر ) كما نستخدم السيارات فان الانسان يكون صاعدا في طريق الرقي الروحي والمادي .

2- الموجات الكونيه والارضيه :- 

لقد بدات الجهات العلميه الرسميه تهتم بالموجات الكونيه والارضيه ولا ننسى ان الانسان والكائنات الاخرى تسبح في محيط هذه التموجات والتي تؤثر في حياتها وكيانها وهذه التموجات تقع تحت عنوانين :- 
أ – القوى الكونيه والتي ترسل لنا تموجات مختلفه . 
ب – القوى الارضيه على شكل موجات صادرة من مركز الارض وهذه القوى متزنه والخلايا الحيه تظل في حاله الصحه طالما هذا الاتزان موجود ولكن مع الاسف قد يحدث تصدع لهذا الاتزان وذلك بسبب وجود اراضي حاجزة ( غير منفذه ) للاشعاعات الكونيه مثل الاراضي الطفليه او المحتويه على خامات الحديد او الاراضي الطباشيريه المحتويه علة الشست ( حجر ينقسم الى صفائح كالبلاط الاسود ) . كان اجدادنا يميزون انواع الاراضي الصالحه لبناء المساكن علها بطرق اعتبرها العلم الحديث درب من الخزعبلات .

موجات الـشكـــــــــــل :

لقد استخدم القدماء المصريين هذه الموجات على نطاق واسع واكتشف امرها في العصر الحديث باستخدام الكاشفات البندوليه وادوات الموجه الذاتيه واجهزتها . واعظم جهاز ما زال موجودا حتى الان لهذه الموجات وهو الشكل الهرمي وسنوافيكم ببعض تجارب على نموذج الشكل الهرمي تثبت لنا وجود هذه الطاقه الغريبه .
تجربه (1) :- 
تثبت قدرة الهرم على التحنيط :- اذا وضعنا قطعة لحم طازجه داخل نموذج مصغر للهرم الاكبر مع توجيه اوجهه الى الشمال والجنوب الجغرافي فانها تتحنط بعد عدة ايام واذا تركنا قطعه لحم مماثله في الوزن في طبق نفس المده فانها تتعفن و تتلف بعد مده قصيرة . وقطعه اللحم الموضوعه داخل نموذج الهرم تتحول الى شكل اللحوم المحفوظه المجففه ويمكن سلقها في الماء فتصبح صالحه للاكل .
تجربه ( 2) :- 
ضع موس حلاقه مستعمل داخل نموذج الهرم على حامل ( علبة ثقاب فارغه) بحيث يكون متجها شمال جنوب وبعد مرور نحو عشرة ايام يصبح حادا مرة اخرى ويستخدم للحلاقه ويمكن تكرار( سنه ) مرات عديده بوضعه داخل الهرم لمدة اثنا عشر ساعه فقط .
هذه التجارب السهله في متناول اي شخص تثبت وجود موجات الشكل واذا تاملنا ما يحيط بنا من اشياء نجد ثلاثه انواع من الاشكال :- 
- الاشكال المفيده . 
- الاشكال المتعادله . 
- الاشكال الضارة . 
ومن حظنا الطيب ان اغلب الاشكال متعادله والطريقه الوحيده لاكتشاف الاشكال الضارة هي عن طريق استخدام ادوات الموجه الذاتيه . والبيوت ذات الاشكال المثلثه وبعض انواع واشكال الاثاث الحديث له له ااشعاع ضارو كذلك بعض المجوهرات . 
والاتزان الحيوي والصحي لاي انسان يتاثر سواء تاثرا ضارا او مفيدا بسبب الموجات المفيده او الضاره والتي تكون البيئه المحيطه به وهذا الاتزان يتوقف على :- 
- الموجات التفكيريه . 
- الموجات الكونيه – الارضيه . 
- موجات الشكل . 
فاذا كانت التاثيرات الذبذبيه موجبه ( اكثر من 50 % ) فان الانسان يكون سليما صحيا ونفسيا . اما اذا كان حاصلها سالبا فان الجهاز العصبي ا لتعاطفي ( السنبتاوي ) يضعف ويصاب الانسان بامراض مختلفه واذا كانت اراده الانسان ايضا ضعيفه فان هذا يؤدي بالتالي الى اصابات اشد جسميه ونفسيه . 
ومع الاسف الشديد فان هذه النظريه تقابل باستخفاف من العلماء والدوائر العلميه خصوصا في عدم وجود اجهزة فيزيقيه معمليه للقياس . وهذه التموجات حسب ما قررة خبرا الموجه الذاتيه قوتها في حدود 1/ مليون الى 1/ألف مليون الكترون فولت ( جزء من مليون الى جزء من الف مليون ) . 
ولا ننسى احتمال اختراع اجهزة فيزيقيه معمليه للقياس في المستقبل القريب تثبت ما نتحدث عنه .
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

التنقل السريع